الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قم للمعلم»
qanbus>LoayAmin لا ملخص تعديل |
ط (١٢ مراجعة) |
||
(٥ مراجعات متوسطة بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضة) | |||
سطر ١: | سطر ١: | ||
=<div class="bet-1"> | <div class=" text-center"> | ||
< | |||
كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا</ | <div class="s-menu1"> | ||
أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي</ | <div class="bet-1"> | ||
يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا</ | <p >قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا</p><p > | ||
سـبحانكَ اللهمَّ خـيرَ معـلّمٍ</ | كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا</p><p > | ||
علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى</ | أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي</p><p > | ||
أخرجـتَ هذا العقلَ من ظلماته</ | يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا</p><p > | ||
ِوهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا</ | سـبحانكَ اللهمَّ خـيرَ معـلّمٍ</p><p > | ||
وطبعتَـهُ بِيَدِ المعلّـمِ ، تـارةً </ | علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى</p><p > | ||
صديء الحديدِ ، وتارةً مصقولا</ | أخرجـتَ هذا العقلَ من ظلماته</p><p > | ||
أرسلتَ بالتـوراةِ موسى مُرشد</ | ِوهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا</p><p > | ||
وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا</ | وطبعتَـهُ بِيَدِ المعلّـمِ ، تـارةً </p><p > | ||
وفجـرتَ ينبـوعَ البيانِ محمّد</ | صديء الحديدِ ، وتارةً مصقولا</p><p > | ||
فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا</ | أرسلتَ بالتـوراةِ موسى مُرشد</p><p > | ||
علَّمْـتَ يوناناً ومصر فزالـتا </ | وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا</p><p > | ||
عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا</ | وفجـرتَ ينبـوعَ البيانِ محمّد</p><p > | ||
واليوم أصبحنـا بحـالِ طفولـةٍ </ | فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا</p><p > | ||
في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا</ | علَّمْـتَ يوناناً ومصر فزالـتا </p><p > | ||
من مشرقِ الأرضِ الشموسُ تظاهرتْ</ | عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا</p><p > | ||
ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا</ | واليوم أصبحنـا بحـالِ طفولـةٍ </p><p > | ||
يا أرضُ مذ فقدَ المعلّـمُ نفسَه </ | في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا</p><p > | ||
بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا</ | من مشرقِ الأرضِ الشموسُ تظاهرتْ</p><p > | ||
ذهبَ الذينَ حموا حقيقـةَ عِلمهم</ | ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا</p><p > | ||
واستعذبوا فيها العذاب وبيلا</ | يا أرضُ مذ فقدَ المعلّـمُ نفسَه </p><p > | ||
في عالَـمٍ صحبَ الحيـاةَ مُقيّداً </ | بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا</p><p > | ||
بالفردِ ، مخزوماً بـه ، مغلولا</ | ذهبَ الذينَ حموا حقيقـةَ عِلمهم</p><p > | ||
صرعتْهُ دنيـا المستبدّ كما هَوَتْ </ | واستعذبوا فيها العذاب وبيلا</p><p > | ||
من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا</ | في عالَـمٍ صحبَ الحيـاةَ مُقيّداً </p><p > | ||
سقراط أعطى الكـأس وهي منيّةٌ</ | بالفردِ ، مخزوماً بـه ، مغلولا</p><p > | ||
شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا</ | صرعتْهُ دنيـا المستبدّ كما هَوَتْ </p><p > | ||
عرضوا الحيـاةَ عليه وهي غباوة</ | من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا</p><p > | ||
فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا</ | سقراط أعطى الكـأس وهي منيّةٌ</p><p > | ||
إنَّ الشجاعةَ في القلوبِ كثيرةٌ</ | شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا</p><p > | ||
ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا</ | عرضوا الحيـاةَ عليه وهي غباوة</p><p > | ||
إنَّ الذي خلـقَ الحقيقـةَ علقماً</ | فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا</p><p > | ||
لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا</ | إنَّ الشجاعةَ في القلوبِ كثيرةٌ</p><p > | ||
ولربّما قتلَ الغـرامُ رجالَـها</ | ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا</p><p > | ||
قُتِلَ الغرامُ ، كم استباحَ قتيلا</ | إنَّ الذي خلـقَ الحقيقـةَ علقماً</p><p > | ||
أوَ كلُّ من حامى عن الحقِّ اقتنى</ | لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا</p><p > | ||
عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولا</ | ولربّما قتلَ الغـرامُ رجالَـها</p><p > | ||
لو كنتُ أعتقدُ الصليـبَ وخطبَهُ</ | قُتِلَ الغرامُ ، كم استباحَ قتيلا</p><p > | ||
لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا</ | أوَ كلُّ من حامى عن الحقِّ اقتنى</p><p > | ||
أمعلّمي الوادي وساسـة نشئـهِ</ | عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولا</p><p > | ||
والطابعين شبابَـه المأمـولا</ | لو كنتُ أعتقدُ الصليـبَ وخطبَهُ</p><p > | ||
والحامليـنَ إذا دُعـوا ليعلِّمـوا</ | لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا</p><p > | ||
عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا</ | أمعلّمي الوادي وساسـة نشئـهِ</p><p > | ||
وَنِيَتْ خُطـَى التعليمِ بعـد محمّدٍ</ | والطابعين شبابَـه المأمـولا</p><p > | ||
ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا</ | والحامليـنَ إذا دُعـوا ليعلِّمـوا</p><p > | ||
كانت لنا قَدَمٌ إليـهِ خفيفـةٌ </ | عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا</p><p > | ||
ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا</ | وَنِيَتْ خُطـَى التعليمِ بعـد محمّدٍ</p><p > | ||
حتّى رأينـا مصـر تخطـو إصبعاً</ | ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا</p><p > | ||
في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا</ | كانت لنا قَدَمٌ إليـهِ خفيفـةٌ </p><p > | ||
تلك الكفـورُ وحشـوها أميّةٌ</ | ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا</p><p > | ||
من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا</ | حتّى رأينـا مصـر تخطـو إصبعاً</p><p > | ||
تجدُ الذين بـنى المسلّـةَ جـدُّهم </ | في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا</p><p > | ||
لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا</ | تلك الكفـورُ وحشـوها أميّةٌ</p><p > | ||
ويُدَلّـلون َ إذا أُريـدَ قِيادُهـم </ | من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا</p><p > | ||
كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا</ | تجدُ الذين بـنى المسلّـةَ جـدُّهم </p><p > | ||
يتلـو الرجـالُ عليهمُ شهواتـهم </ | لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا</p><p > | ||
فالناجحون أَلَذُّهـم ترتيـلا</ | ويُدَلّـلون َ إذا أُريـدَ قِيادُهـم </p><p > | ||
الجهـلُ لا تحيـا عليـهِ جماعـةٌ </ | كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا</p><p > | ||
كيفَ الحياةُ على يديّ عزريلا</ | يتلـو الرجـالُ عليهمُ شهواتـهم </p><p > | ||
واللـهِ لـولا ألسـنٌ وقرائـحٌ </ | فالناجحون أَلَذُّهـم ترتيـلا</p><p > | ||
دارتْ على فطنِ الشبابِ شمـولا</ | الجهـلُ لا تحيـا عليـهِ جماعـةٌ </p><p > | ||
وتعهّـدتْ من أربعيـن نفوسـهم </ | كيفَ الحياةُ على يديّ عزريلا</p><p > | ||
تغزو القنـوط وتغـرسُ التأميلا</ | واللـهِ لـولا ألسـنٌ وقرائـحٌ </p><p > | ||
عرفتْ مواضعَ جدبـهم فتتابعـتْ </ | دارتْ على فطنِ الشبابِ شمـولا</p><p > | ||
كالعيـنِ فَيْضَـاً والغمامِ مسيلا</ | وتعهّـدتْ من أربعيـن نفوسـهم </p><p > | ||
تُسدي الجميلَ إلى البلادِ وتستحي </ | تغزو القنـوط وتغـرسُ التأميلا</p><p > | ||
من أن تُكافـأَ بالثنـاءِ جميـلا</ | عرفتْ مواضعَ جدبـهم فتتابعـتْ </p><p > | ||
ما كـانَ دنلـوبٌ ولا تعليمـُه</ | كالعيـنِ فَيْضَـاً والغمامِ مسيلا</p><p > | ||
عند الشدائـدِ يُغنيـانِ فتيـلا</ | تُسدي الجميلَ إلى البلادِ وتستحي </p><p > | ||
ربُّوا على الإنصافِ فتيانَ الحِمـى</ | من أن تُكافـأَ بالثنـاءِ جميـلا</p><p > | ||
تجدوهمُ كهفَ الحقوقِ كُهـولا</ | ما كـانَ دنلـوبٌ ولا تعليمـُه</p><p > | ||
فهوَ الـذي يبني الطبـاعَ قـويمةً </ | عند الشدائـدِ يُغنيـانِ فتيـلا</p><p > | ||
وهوَ الذي يبني النفوسَ عُـدولا</ | ربُّوا على الإنصافِ فتيانَ الحِمـى</p><p > | ||
ويقيم منطقَ كلّ أعـوج منطـقٍ</ | تجدوهمُ كهفَ الحقوقِ كُهـولا</p><p > | ||
ويريه رأياً في الأمـورِ أصيـلا</ | فهوَ الـذي يبني الطبـاعَ قـويمةً </p><p > | ||
وإذا المعلّمُ لم يكـنْ عدلاً مشى</ | وهوَ الذي يبني النفوسَ عُـدولا</p><p > | ||
روحُ العدالةِ في الشبابِ ضـئيلا</ | ويقيم منطقَ كلّ أعـوج منطـقٍ</p><p > | ||
وإذا المعلّمُ سـاءَ لحـظَ بصيـرةٍ </ | ويريه رأياً في الأمـورِ أصيـلا</p><p > | ||
جاءتْ على يدِهِ البصائرُ حُـولا</ | وإذا المعلّمُ لم يكـنْ عدلاً مشى</p><p > | ||
وإذا أتى الإرشادُ من سببِ الهوى </ | روحُ العدالةِ في الشبابِ ضـئيلا</p><p > | ||
ومن الغرور ِ فسَمِّهِ التضـليلا</ | وإذا المعلّمُ سـاءَ لحـظَ بصيـرةٍ </p><p > | ||
وإذا أصيـبَ القومُ في أخلاقِـهمْ </ | جاءتْ على يدِهِ البصائرُ حُـولا</p><p > | ||
فأقـمْ عليهـم مأتماً وعـويلا</ | وإذا أتى الإرشادُ من سببِ الهوى </p><p > | ||
إنّي لأعذركم وأحسـب عبئـكم</ | ومن الغرور ِ فسَمِّهِ التضـليلا</p><p > | ||
من بين أعباءِ الرجـالِ ثقيـلا</ | وإذا أصيـبَ القومُ في أخلاقِـهمْ </p><p > | ||
وجدَ المساعـدَ غيرُكم وحُرِمتـمُ</ | فأقـمْ عليهـم مأتماً وعـويلا</p><p > | ||
في مصرَ عونَ الأمهاتِ جليـلا</ | إنّي لأعذركم وأحسـب عبئـكم</p><p > | ||
وإذا النسـاءُ نشـأنَ في أُمّـيَّةٍ </ | من بين أعباءِ الرجـالِ ثقيـلا</p><p > | ||
رضـعَ الرجالُ جهالةً وخمولا</ | وجدَ المساعـدَ غيرُكم وحُرِمتـمُ</p><p > | ||
ليـسَ اليتيمُ من انتهى أبواهُ من</ | في مصرَ عونَ الأمهاتِ جليـلا</p><p > | ||
هـمِّ الحـياةِ ، وخلّفاهُ ذليـلا</ | وإذا النسـاءُ نشـأنَ في أُمّـيَّةٍ </p><p > | ||
فأصـابَ بالدنيـا الحكيمـة منهما</ | رضـعَ الرجالُ جهالةً وخمولا</p><p > | ||
وبحُسْنِ تربيـةِ الزمـانِ بديـلا</ | ليـسَ اليتيمُ من انتهى أبواهُ من</p><p > | ||
إنَّ اليتيمَ هـوَ الذي تلقـى لَـهُ</ | هـمِّ الحـياةِ ، وخلّفاهُ ذليـلا</p><p > | ||
أمّاً تخلّـتْ أو أبَاً مشغـولا</ | فأصـابَ بالدنيـا الحكيمـة منهما</p><p > | ||
مصـرٌ إذا ما راجعـتْ أيّامـها </ | وبحُسْنِ تربيـةِ الزمـانِ بديـلا</p><p > | ||
لم تلقَ للسبتِ العظيمِ مثيـلا</ | إنَّ اليتيمَ هـوَ الذي تلقـى لَـهُ</p><p > | ||
البرلـمانُ غـداً يـمدّ رواقَـهُ </ | أمّاً تخلّـتْ أو أبَاً مشغـولا</p><p > | ||
ظلاً على الوادي السعيدِ ظليلا</ | مصـرٌ إذا ما راجعـتْ أيّامـها </p><p > | ||
نرجو إذا التعليم حرَّكَ شجـوَهُ </ | لم تلقَ للسبتِ العظيمِ مثيـلا</p><p > | ||
إلاّ يكون َ على البـلاد بخيـلا</ | البرلـمانُ غـداً يـمدّ رواقَـهُ </p><p > | ||
قل للشبابِ اليومَ بُورِكَ غرسكم </ | ظلاً على الوادي السعيدِ ظليلا</p><p > | ||
دَنتِ القطوفُ وذُلّـِلَتْ تذليـلا</ | نرجو إذا التعليم حرَّكَ شجـوَهُ </p><p > | ||
حَيّـوا من الشهداءِ كلَّ مُغَيّـبٍ </ | إلاّ يكون َ على البـلاد بخيـلا</p><p > | ||
وضعوا على أحجـاره إكليـلا</ | قل للشبابِ اليومَ بُورِكَ غرسكم </p><p > | ||
ليكونَ حـظَّ الحيّ من شكرانكم </ | دَنتِ القطوفُ وذُلّـِلَتْ تذليـلا</p><p > | ||
جمَّـاً وحظّ الميتِ منه جزيـلا</ | حَيّـوا من الشهداءِ كلَّ مُغَيّـبٍ </p><p > | ||
لا يلمس الدستورُ فيكم روحَـه </ | وضعوا على أحجـاره إكليـلا</p><p > | ||
حتّى يـرى جُنْديَّـهُ المجهـولا</ | ليكونَ حـظَّ الحيّ من شكرانكم </p><p > | ||
ناشدتكم تلك الدمـاءَ زكيّـةً </ | جمَّـاً وحظّ الميتِ منه جزيـلا</p><p > | ||
لا تبعثـوا للبرلمـانِ جهـولا</ | لا يلمس الدستورُ فيكم روحَـه </p><p > | ||
فليسألنَّ عن الأرائـكِ سائـلٌ </ | حتّى يـرى جُنْديَّـهُ المجهـولا</p><p > | ||
أحملنَ فضـلاً أم حملنَ فُضـولا</ | ناشدتكم تلك الدمـاءَ زكيّـةً </p><p > | ||
إنْ أنتَ أطلعتَ الممثّلَ ناقصـاً </ | لا تبعثـوا للبرلمـانِ جهـولا</p><p > | ||
لم تلقَ عند كمالـه التمثيـلا</ | فليسألنَّ عن الأرائـكِ سائـلٌ </p><p > | ||
فادعوا لها أهلَ الأمانـةِ واجعلوا </ | أحملنَ فضـلاً أم حملنَ فُضـولا</p><p > | ||
لأولي البصائر منهُـمُ التفضيلا</ | إنْ أنتَ أطلعتَ الممثّلَ ناقصـاً </p><p > | ||
إنَّ المُقصِّرَ قد يحول ولن تـرى</ | لم تلقَ عند كمالـه التمثيـلا</p><p > | ||
لجهالـةِ الطبـعِ الغبيِّ محيـلا</ | فادعوا لها أهلَ الأمانـةِ واجعلوا </p><p > | ||
فلرُبَّ قولٍ في الرجالِ سمعتُـمُ</ | لأولي البصائر منهُـمُ التفضيلا</p><p > | ||
ثم انقضى فكأنـه ما قيـلا</ | إنَّ المُقصِّرَ قد يحول ولن تـرى</p><p > | ||
ولكَمْ نصرتم بالكرامـة والـهوى </ | لجهالـةِ الطبـعِ الغبيِّ محيـلا</p><p > | ||
من كان عندكم هو المخـذولا</ | فلرُبَّ قولٍ في الرجالِ سمعتُـمُ</p><p > | ||
كَـرَمٌ وصَفْحٌ في الشبـابِ وطالمـا </ | ثم انقضى فكأنـه ما قيـلا</p><p > | ||
كَرُمَ الشبابُ شمائلاً وميـولا</ | ولكَمْ نصرتم بالكرامـة والـهوى </p><p > | ||
قوموا اجمعوا شُعَبِ الأُبُوَّةِ وارفعوا</ | من كان عندكم هو المخـذولا</p><p > | ||
صوتَ الشبابِ مُحبَّبَاً مقبولا</ | كَـرَمٌ وصَفْحٌ في الشبـابِ وطالمـا </p><p > | ||
أدّوا إلى العـرشِ التحيّةَ واجعلـوا</ | كَرُمَ الشبابُ شمائلاً وميـولا</p><p > | ||
للخالقِ التكبيرَ والتهليـلا</ | قوموا اجمعوا شُعَبِ الأُبُوَّةِ وارفعوا</p><p > | ||
ما أبعـدَ الغايـاتِ إلاّ أنّنـي </ | صوتَ الشبابِ مُحبَّبَاً مقبولا</p><p > | ||
أجِدُ الثباتَ لكم بهنَّ كفيـلا</ | أدّوا إلى العـرشِ التحيّةَ واجعلـوا</p><p > | ||
فكِلُوا إلى اللهِ النجـاحَ وثابـروا</ | للخالقِ التكبيرَ والتهليـلا</p><p > | ||
فاللهُ خيرٌ كافلاً ووكيـلا</ | ما أبعـدَ الغايـاتِ إلاّ أنّنـي </p><p > | ||
أجِدُ الثباتَ لكم بهنَّ كفيـلا</p><p > | |||
فكِلُوا إلى اللهِ النجـاحَ وثابـروا</p><p > | |||
فاللهُ خيرٌ كافلاً ووكيـلا</p> <div class="clearfix"></div> | |||
</div> | |||
</div> | |||
</div> | </div> | ||
{{#css: | {{#css: | ||
.s-menu1 .bet-1 p:nth-child(even) { | |||
.bet-1 | |||
width: 50%; | width: 50%; | ||
display: block; | display: block; | ||
float: | float: left; | ||
font-size: 20px | font-size: 20px | ||
} | } | ||
.bet-1 | |||
.s-menu1 .bet-1 p:nth-child(odd) { | |||
width: 50%; | width: 50%; | ||
display: block; | display: block; | ||
float: | float: right; | ||
font-size: 20px | font-size: 20px | ||
} | } | ||
.bet-1 | .s-menu1 .bet-1 p { | ||
margin-bottom: 22px; | |||
} | } | ||
@media only screen and (max-width: 991px) | @media only screen and (max-width: 991px) { | ||
.bet-1 | .s-menu1 .bet-1 p:nth-child(even) { | ||
width:100%; | |||
text-align: left; | |||
padding-right: 18px; | |||
float: none; | float: none; | ||
font-size: 20px | |||
} | |||
.s-menu1 .bet-1 p:nth-child(odd) { | |||
width: 100%; | |||
text-align: right; | |||
padding-left: 18px; | |||
float: none; | |||
font-size: 20px | |||
} | |||
} | } | ||
}} | }} | ||
__NOTOC__ | __NOTOC__ |
المراجعة الحالية بتاريخ ١٢:٢٢، ٢٨ ديسمبر ٢٠٢٢